منتديات روعة أ[دا
اهلا و سهلا بك في منتديات القناص ادا كنت عضو في هدا المنتدى فيرجى الدخول بالعضويه او ان لم تكن عضو بل زائر فـيسرنا ان تنضم الى اسرة المنتدى

وشكرا

ادارة المنتدى/ The PuNisheIR

مقاربة بين مقتدى وصفة الشذوذ ودليله على استخدامها  Icon_cheers
منتديات روعة أ[دا
اهلا و سهلا بك في منتديات القناص ادا كنت عضو في هدا المنتدى فيرجى الدخول بالعضويه او ان لم تكن عضو بل زائر فـيسرنا ان تنضم الى اسرة المنتدى

وشكرا

ادارة المنتدى/ The PuNisheIR

مقاربة بين مقتدى وصفة الشذوذ ودليله على استخدامها  Icon_cheers
منتديات روعة أ[دا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 مقاربة بين مقتدى وصفة الشذوذ ودليله على استخدامها

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
غيرة العراقي
قــــــــ/ــــنــاصـ ذهـ~بي
قــــــــ/ــــنــاصـ ذهـ~بي




مقاربة بين مقتدى وصفة الشذوذ ودليله على استخدامها  Empty
مُساهمةموضوع: مقاربة بين مقتدى وصفة الشذوذ ودليله على استخدامها    مقاربة بين مقتدى وصفة الشذوذ ودليله على استخدامها  Emptyالخميس أكتوبر 14, 2010 12:48 am

تهدف هذه المقاربة المختصرة، إلى إلقاء الضوء على صفحة أخرى، من حياة مقتدى العريضة والمثيرة، بُغية التعرّف عليها أكثر فأكثر، ألا وهي: الجانب الأخلاقي، وما يُثار، إلى الآن، من شُبهة حول موقفه الفضيع الذي اصبح منتشرا ، على نطاق واسع، من اللواط أو الجنسية المثلية Homosexuality كما يسميها علماء النفس في العصر الحديث. ولتحقيق هذه الغاية، كان لا بد من الرجوع إلى الأخبار والمعلومات في مصادرها. وهي، وإن كان بعضها، غير كاف بذاته لأنه يُشكّل أجزاء مبعثرة، لكن يُمكن لها إذا ما جُمعت، أن تساعد على توضيح الصورة !
يعرض معظم الدارسين كشحا، عن الجانب الأخلاقي من حياة مقتدى، وتوضيح حقيقته ونشرها وعدم الإبقاء عليه طي الكتمان. وقد يكون مرد ذلك الموقف، كما يبدو، إلى ما في تلك الإشكالية من حساسية مفرطة، أو خشية النيل من مكانة مقتدى، أو من قيمته ، كما يعتقد بعضهم. في حين لا الجانب الأخلاقي، ولا الديني حتى، يُمكن له أن يرفع أو يضع، يزيد أو يُنقص، من قيمة الأديب أو أدبه مثقال حبة خردل. فتلك معايير لا تدخل في المعايير الحقيقية للحكم على القواد وسياستهم ، وهي بالتالي لا تؤثّر في ميزان حسنات أو سيئات القائد وحنكته بتاتاً. من هذا المنطلق، لا يبدو أن لتلك المحاذر ما يُسوّغها!
وبهذا المعنى، فإن هذه المقاربة لا تبغي، بأي حال من الأحوال، الطعن في مقتدى، ولا الانتقاص من أدبه، سواء أثبُت بُطلان تلك الشُبهة أم صحتها. والمعروف انه ثمة إجماع شبه تام تقريباً، لدى أوساط المتطلعين والمراقبين ، من العراق ومن خارج العراق من العرب والفرس وغيرهم ممن له اليد الطولى على جسد مقتدى، على اختلاف مشاربهم، ومهما يكن من نقص اوفساد هذه مسألة اعتيادية لانها حصلت في التاريخ كثير ولا تعتبر منقصة ولا تنال من شخصيته فيبقى مقتدى هو قائد جيش الإمام بلا مُنازع، لما أسداه من نضال عريق ومن بطولات خارقة حققها خصوصا في الفترة الاخيرة من حصول على اربعين مقعد وغيره من الانجازات ..
وإذا كانت هذه المقاربة تسعى إلى إلقاء الضوء على جانب واحد فقط، من جوانب عدة في حياة مقتدى فإنها، بالقدر نفسه، تسعى كذلك، إلى إعادة النظر في الموقف من تراثنا العراقي، ولاسيما التاريخ منه، لما يُسبغ عليه من صفة الجلال والتقديس، وما توارثناه كمسلمات بديهية مقدسة أو شبه مقدسة، لا تقبل الجدل أو النظر، ومنها على سبيل المثال لا الحصر، هذه الشخصية ؛ مقتدى الذي نال اعجاب الكثير من الذين يرغبون من المقاربة الجنسية منه وحصل على اكبر عدد من المعجبين بجماله وعيونه ، وما أُحيط بها من هالة فائقة ! مع الإشارة إلى ضرورة فهم البيئة الاجتماعية
.وان الواعز والسبب وكلامنا على هذه المقاربة يحيل ان مقتدى تأثر بالبيئة الفارسية جدا يُضاف إلى ذلك كله ، فقد تلاقحت الثقافات وتلاقت الأعراق والأجناس من عربية وفارسية ويونانية وتركية ، وغيرها كثير . والذي يعنينا ها هنا تحديداً ، هو طبيعة الحياة المادية وتأثيرها في الناس ، إذ كان من الطبيعي أن تؤدي تلك البيئة المحيطة والمتحررة وما أفرزته ، إلى أنماط حياة مادية فاضحة من المجون والخلاعة والعبث واللواط . وقد تكون من المفارقات العجيبة الغريبة ، أن مثل مقتدى يخضع الى هذه الكارثة البيئية وان ابوه محمد الصدر ولكن لا احد ينسى الاية والنص القراني (( يخرج الخبيث من الطيب )) فهذا لا اشكال فيه وليس غريب على فقط مقتدى بل لديك الكثير من ابن الخوئي عبد المجيد ومحمد رضا السيستاني وفي التاريخ القديم حصل مثل هذا وانتشر انتشار فضيع في وخصوصا القواد وحديتنا نحن عن السياسين منهم من خلفاء في العهود السابقة وقضاة ولديك ابسط مثال في عهد العباسيين اصبح كل خليفة هو عبارة عن لوطي هو واولاده وكذلك انتقلت هذه الفكرة الى كثير من العلماء الفاجرين
ومن هؤلاء الخلفاء كانوا على رأس الممارسين لمثل تلك الأنماط الحياتية ، ومنهم على سبيل المثال لا الحصر : الأمين ومن قبله أبوه هارون الرشيد
وكثير من حواشي الخلفاء ومن المتملقين منهم فلا غرو فالناس على دين ملوكهم ، كما يُقال !
وقد يكون ، في حكم المؤكد ، أن الحضارة العربية ورثت تلك العادة عن الحضارات التي سبقتها . سيما أنها بدأت على عهد الدولة العباسية . ومنهم من يعزو سبب الانتشار الواسع لظاهرة اللواط ، وتسرب الفاحشة بين الذكران في المجتمع العربي ، منذ منتصف القرن الثاني الهجري ، على عهد الدولة العباسية ذات الطابع الفارسي البارز ، إلى أنه كان عن طريق الفرس أنفسهم (6) . وقد نُسب إلى أبي مسلم الخراساني ، في ألذ العيش ، قوله " ((طعام أحبر ومدام أصفر وغلام أحور)) . ولما سُئل عن تقديم الغلام على الجارية قال ((لأنه في الطريق رفيق ، وفي الإخوان نديم ، وفي الخلوة أهل)) !
كذلك أطلق الخلفاء الحبل على الغارب للحريات وللعواطف ، دون رقيب من دين أو سلطان ، فانغمس كثير من الشعراء والكتاب في الترف واللهو والمجون !
ففي مثل هذا التاريخ الأسود فمن حق مقتدى ان يمارس حالته وعادته لأنه متأثر بالتاريخ الذي سبقه وكذلك متأثر ببيئة إيران لأنهم كما عدة الإحصائيات الأخيرة ان اغلب القيادات الإيرانية خاضعة الى هذه الفكرة وهي لديهم من المستحبات الأكيدة الأكثر في العالم يستخدمون هذه الحالة لذلك تأثر منهم وأصبح مثلهم في هذه العادة ولا ريب فللمجتمع تأثيره على نوع استجابة الفرد لأي سلوكيات تصدر عنه ، مما يُؤكد على العلاقة الوثيقة ، والربط ما بين الفرد والمجتمع
انتشر اللواط في الواقع الإيراني كما انتشر في العهد العباسي وهناك وجه مقارن بين العصر الحديث الايراني والعصر العباسي الماجن وأصبحت منتشرة كانتشار الداء ، إلى أن أصبح ظاهرة فاشية ومستشرية بشكل مقلق ، فجاهر به الشباب الماجنون ،وحتى الكبار لان حجتهم بان قد فعله الشيخ والقاضي يحيي بن أكثم قاضي البصرة إذ كان معروفاً بكثرة لواطه ، حتى ضجّ الناس به ، ورفعوا أمره إلى الخليفة المأمون " قال أهل الأخبار إن القاضي يحيي بن أكثم كان مشتهراً بحب الغلمان ، وأن أهل البصرة رفعوا بأمره إلى المأمون قبل اتصاله به وقالوا فيه : إنه قد أفسد أولادهم وظهرت منه الفواحش فاستعظمها المأمون وعزله فترة وأرجعه لانه هو من امره بها ووعملوا سويا عليها 0000 وقيل انه تنازع معه على غلام فعزله !!
واليك بعض القصائد القديمة لشعراء عن اللواط التي كان يرددها المرجع مقتدى والسبب انها الدليل الاول والاخير على اللواط وحجته على جواز اللواط عنده
أميرنا يرتشي وحاكمنا يلوطُ والشر بيننا راس
قاض يرى الحدّ في الزناة ولا يرى على من يلوط باس
وكذلك :
متى تصلح الدنيا ويصلح أهلها إذا كان قاضي المسلمين يلوط:
وأخر يقول في غلام اراده في القرب منه
وشادن قلت له : ما اسمك ؟ فقال لي بالغنج عباث
فصرت من لثغته ألثغا فقلت : أين الكاث والطاث
ولعل في الفقرة الآتية ، ما يقوم بتوصيف دقيق ، لظاهرة اللواط في واقع المجتمع
آنذاك " ومن مظاهر طغيان الجنس ، انتشار الشذوذ الجنسي حتى أصبح اللواط (أو كاد يصبح) ظاهرة طبيعية لا غرابة فيها ، ولا تختص بفئة من الفئات الاجتماعية . قد اشترك فيها العوام والخواص من الخلفاء ، إلى الأمراء والوزراء ، إلى القضاة ...إلى السوقة والرعاع...ظاهرة لم تعد تُنكر أو تُستفظع ، وإنما أصبح يتجاهر بها أصحاب مقتدى جيشه العقائدى وعلى رؤوس الملاْ ، وينوّهون بها في تصرفاتهم وعلاقاتهم الحبية مع بعضهم الاخر وتمسكوا بكلمة وجعلوها مصداق لجواز الحب العاطفي والجنسي انه كلمة((((( حبيبي )))) ، يرون فيها عنوان امتياز في الذوق ، ودليلاً على البصر بفن الحياة ، وعلى مستوى رفيع في التطور والحداثة
ونحن الان نعيش الحياء والخجل من عراقيين ومن مذهب الذي لا زال يحمل تسمية المذهب فماذا نقول للعرب وماذا نقول قبل كل شيء لله ولاهل البيت عن هذه الفضيحة والكارثة التي تحل بالعراق وبشعبه وبالمذهب الحق فيا عقلاء احكموا برايكم المنصف بلعن مقتدى واطردوه ولا تخافوا ايران 0000 فها انا اقول لعنة الله عليه والف مرة


منقول



http://aklamkom.com/vb/sh
owthread.php
?t=21624
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مقاربة بين مقتدى وصفة الشذوذ ودليله على استخدامها
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مقتدى الصدر ( في سطوررررررررر )!!!!!!!!!!!!!!!!!.
» ذيل الجلب ماينعدل يا مقتدى اللوطي
» وثيقة خطيرة جدا تخص مقتدى اللوطي
» مقتدى العميل والضحك على الذقون
» فضيحة مقتدى وقيادته في ايران

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات روعة أ[دا :: منتدى العام :: ღღقسم المواضيع العامةღღ-
انتقل الى: