فضيحة مقتدى وقيادته في ايران
بعد الفضيحة والفضائح الذي مارسها مقتدى في العراق في وادي النجف هي الفضائح الجنسيه التي كان هدفها هدف سلوكي وان مقتدى اعطى شرعيه الى الذين مارسوا اللواطه معه يقول لهم انه من باب شرعي
ان الامام لايظهر الا بظهور الفساد قبل ظهوره ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت ايدي الناس وهذا الكلام الذي اكده نعمان الكناني بعد ماكان هو الذي فعل هذا الشي جبرا في مقبرة وادي النجف وان نعمان من اهالي ذي قار المعروف في ذي قار نعمان(بشه) الذي قتل في ظروف غامضه في النجف بعد أنشقاقه من جيش المسمى بجيش المهدي وانظم الى تنظيم عصائب اهل الحق تنظيم عبد الهادي الدراجي تنظيم الجنوب وبعد ان انشق من التيار قتلوه خلال 3اشهر حفاظا على اسرار مقتدى الذي باتت في جعبت نعمان بشه فاعل الفواحش مع مقتدى وكان نعمان دائما يوكد ويقول في المقاهي في الناصريه قبل موته ان الخط السلوكي خط له الباع الكبير في قضية الامام المهدي في خروجه أي خروج الامام وكان دائما يتكلم على السلوكين وكان ويذهبون الى الحله الى اساتذتهم في فنون السلك الحوزوي( اللياطه والجنس)ان نعمان بشه قتلوه بعد ان انشق عن تيارهم السلوكي
وبعد هذه الفضيحه هناك فضيحة ايران ان مقتدى مارس الزنا مع فتيات الهاربات من بيوتهن بسبب ضورف المعيشه
واكد المصدر ان مقتدى مارس الزنا مع الفتيات بداعي المتعه هو وجلاوزته وان الفضيحه التي نقلت من عدة مصادر في ايران اظطر مقتدى على اثر الفضيحه بعد ان صارت تتناقل في ايران ان يذهب الى لبنان بداعي الدراسه اكد الخبر علي نوري زاده
لندن: علي نوري زاده
اخترقت حاجز الكتمان القوي الذي فرض في البداية على فضيحة «مؤسسة رعاية شؤون البنات الهاربات» التي لم يبق غير حافظ الشيرازي (شاعر ايران الكبير الذي عاش في القرن الثامن الهجري) لا يعرف بها، حسبما هو متداول الآن، تهكما، في ايران كلها.
وكشف لـ«الشرق الأوسط» تفاصيل هذه الفضيحة احد المسؤولين في جيش مقتدى ومقتدى نفسه ان هذه المؤسسة انشئت قبل اربع سنوات لايواء وحماية الفتيات الهاربات من بيوتهن بسبب تعرضهن لاعتداءات جنسية او انواع اخرى من سوء المعاملة او تورط اولياء امورهن في الادمان على المخدرات.
وتتلخص الفضيحة المتصلة بهذه المؤسسة ان ومسؤولين في جيش مقتدى والقائد معهم مارسوا الزنا مع العشرات من فتيات المؤسسة اللواتي لم تتجاوز اعمارهن العشرين عاما، فكانوا «يتزوجونهن» لساعات قلائل ليلا وفقا لـ«زواج المتعة»، وان احداهن في الاقل، وعددا من القادة والقائد معهم اصيبوا بمرض نقص المناعة (الايدز).
واوضح مصدر هذه المعلومات ان الرئيس محمد خاتمي شكل لجنة تحقيق رئاسية للكشف عن المتورطين في الفضيحة مما اسفر عن اعتقال العشرات من مسؤولي المؤسسة ومحكمة الثورة في كرج وعلماء دين وتجار ومسؤول بارز في وزارة الامن. وأضاف ان مرشد الثورة آية الله علي خامنئي الذي علم بأمر الفضيحة اصدر اوامر مشددة بالتكتم عليها حفاظا على سمعة مقتدى وبعض جلاوزته حفاظا على المصالح
جريدة الشرق الاوسط. !!!
اكد المصدر ان احدى الفتيات لايعلمون ان فيها مرض الايدز وبعد الفحص علموا ذالك مما اظطروا للذهاب الى الدول الاوربيه لمنع انتشار هذا المرض في قيادات جيش مقتدى ومقتدى نفسه
http://www.hdrmut.net/vb/t121601.html