اقرار مرجعيات وضباط مخابرات

اقرار مرجعيات وضباط مخابرات على عمالة السيستاني لصدام حسين

كانوا الفقهاء يتحدثون عن عمالة بعظ مدعي المرجعية الى صدام وكاتبة التقارير عليهم وما يحدث في الحوزات العلمية في النجف الاشرف والدليل على هذا عندما تكلم ضابط المخابرات مع السيد محمد باقر الصدر عندما كان في السجن اي في سجون صدام قال له التقارير تصل الاول باولها عليكم من قبل المرجعيات وذكر السيد علي البغدادي عندما سؤل على مرجعية السيد السيستاني حيث قال انه عميل وكان يكتب التقارير ضد مراجع الدين العظام ويتصل بالمباشر بصدام حسين وقال السيد محمد الصدر كانت التقارير تصل الى القياده علينا بصورة مباشرة من قبل المرجعيات وقال حربت من الحوزة وكما اكد نجل السيد الخوئي عندما سؤل على السيد السيستاني فقال بالعامية (براية العباس لانعرفه ولايعرفنه) وحيث اقر ضابط في المخابرات على وجود تقارير تصل الى القيادة من قبل مرجعية ووجدت هذه التقارير في القصر الجمهوري وهذه التقارير من السيد السيستاني وموقعة من قبله ومختومة بختمه ويوجد ملف كامل على احوال النجف الاشرف ومايحدث فيها وفي حوزات النجف والملاحظ ان سيارات مظللة كان تاخذ السيد السيستاني الى القصر الجمهوري وتاتي به الى النجف الاشرف يعني صايره خري مري وعلى هذه السيارات شهود عيان من اهالي النجف وضاباط في المخابرات وابسط دليل على هذا صورة للسيد السيستاني مع صدام حسين ومن داخل القصر واليكم الصورة