منتديات روعة أ[دا
اهلا و سهلا بك في منتديات القناص ادا كنت عضو في هدا المنتدى فيرجى الدخول بالعضويه او ان لم تكن عضو بل زائر فـيسرنا ان تنضم الى اسرة المنتدى

وشكرا

ادارة المنتدى/ The PuNisheIR

مبادرة البرزاني ماتت في رحم امها ...   Icon_cheers
منتديات روعة أ[دا
اهلا و سهلا بك في منتديات القناص ادا كنت عضو في هدا المنتدى فيرجى الدخول بالعضويه او ان لم تكن عضو بل زائر فـيسرنا ان تنضم الى اسرة المنتدى

وشكرا

ادارة المنتدى/ The PuNisheIR

مبادرة البرزاني ماتت في رحم امها ...   Icon_cheers
منتديات روعة أ[دا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 مبادرة البرزاني ماتت في رحم امها ...

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
غيرة العراقي
قــــــــ/ــــنــاصـ ذهـ~بي
قــــــــ/ــــنــاصـ ذهـ~بي




مبادرة البرزاني ماتت في رحم امها ...   Empty
مُساهمةموضوع: مبادرة البرزاني ماتت في رحم امها ...    مبادرة البرزاني ماتت في رحم امها ...   Emptyالخميس نوفمبر 11, 2010 7:40 am

عادت الأحياء العراقية مجدداً لترتدي ثوبها الأحمر القاني المنسوج من أشلاء أطفال العراق، ونساء العراق، وشيوخ العراق، وشباب العراق، لا فرق بين عراقي وآخر، الكل مستهدف من دون استثناء، والكل باسم الرب يُقتل، وباسم المذهب يُقتل، وباسم الطائفة يُقتل، وباسم الانتماء يُقتل، فقد فتح الاحتلال الأمريكي بوابة القتل في العراق ولن يتمكن من إغلاقها على ما يبدو، على الرغم من مرور سبع سنوات ونصف السنة، حيث سال الدم غزيراً، فبالأمس في المسجد، وما قبله في الجامع، واليوم في الكنيسة، مثلما في السوق والشارع والملعب والجامعة والمدرسة حيث تناثرت الكتل الآدمية لتعلن ضجر الأرض من القتل الذي يُمارس بكل وحشية في العراق في ظل استمرار الفوضى العارمة والاحتراب السياسي والمذهبي والإثني .

وبعد، ألا يحق لنا أن نتساءل وماذا بعد؟ وإلى متى؟ ومن يقف وراء ذلك؟ ألا يوجد من يسهم في حقن الدم العراقي العزيز كما يزعم الجميع؟ كيف لعاقل أن يتصور ارتفاع صوت كاتم الصوت والمدفع والمفخخة على صوت الحكمة والسلام والمحبة؟

وانتهت طاولة اربيل ...طاولة الحلول ... فماذا كانت نتائج طاولة أربيل، فالحل على ما هو ظاهر تمديد لعهد المحاصصة الطَّائفية، وبما أن هناك قائمة شيعية فلابد أن تكون هناك قائمة سُنَّية، وإن لم تكن كذلك. فكيف يبرر وجود الأولى إذا لم تقابلها قائمة سُنَّية ولو بالاسم، لكن الصراع خرج مِنْ الطائفتين ليدخل ما بين الطَّائفة الواحدة، وهذا دليل أن الصَّراع سياسة لا ديانة، لا شأن للشِّيعة والسُنَّة فيه.

تكلم رئيس الوزراء السَّابق والقى خطابه التَّعليمي الحماسي، وكالعادة يحاول استحضار المفردات ليلمع بها الخطاب، لكنها تبدو كحبات مسبحة غير متجانسات. فمما قاله في طاولة أربيل: ثقافة المقروء أدنى مِنْ ثقافة المحسوس، والأنا الخاطئة، وعبارات متقاطعة لا تختلف عما كان يقوله وهو رئيس للوزراء: وكلها خزعبلات ونظريات فاشلة وواهمة خدعت السذج من ابناء البلد الجريح...

لقد نال المالكي وبجدارة التفوق على السابقين أنفسهم في حب الذَّات وطلب الشُّهرة، فصدام لم يؤلف فيه كتاباً حول ذاته إلا بعد سبع سنوات مِنْ الحكم، وهو الذَّي لا يؤمن بالدِّيمقراطية بل كان يتباهى بالدِّكتاتورية، وأعني كتابي الفلسطيني فؤاد مطر والمصري أمير اسكندر، بينما لم يمض صاحبنا شهوراً في رئاسة الوزراء حتى أُلف له كتاب ((زنار النَّار))، وهو أضخم مِنْ الكتابين مجتمعين بكثير.

بطبيعة الحال، ليس فلان وحده كان الباحث عن الخلود بأرائك تلك القصور، فالكل غرف وصارت له حاشية وأموال طائلة، لكن صاحبا أثار الحفيظة عندما تحدث عن عدم وجود "الأنا الخاطئة"، ويقصد أنه لا أحد يعترف بخطئه، فهل هو اعترف بخطيئة مِنْ خطايا ذاته! وإلا فالجميع يُسألون عن أموال العراق التي بلغت لأربع سنوات 311 مليار دولار، والميزانية، حسب مقال السياسي مجيد الحاج حمود مؤخراً، بلغت 72 مليار دولار ويزيد، وهي حسب المصدر نفسه، عادلت ميزانيات أربع دول مجتمعة: سوريا والأردن ولبنان واليمن.

هناك حقيقة يمكن استخلاصها مِنْ أفعال الذَّين عادوا وهيمنوا على إرث السَّابقين، ونسوا النَّاس، وما تحملوه منهم خلال هذه السنوات، مع ما تحمله عدد ليس بقليل مِنْ العراقيين مِنْ أفعالهم وهم في المعارضة، فكل تفجير كانوا يقومون به يحصد أرواح أبرياء، ولم يصب النِّظام السَّابق بضرر، وهو ما يفعله مَنْ يعتبر نفسه مقاومة حالياً، بإزهاق أرواح الأبرياء، كتفجير سفارة أو جامعة أو باب إذاعة أو خطوط طيران، أو أنابيب نِفط. ألا وهي: مَنْ يمسك بعروة السُّلطة لا يشعر بخطاياه إلا حسنات!

بعد هذا فأي طاولة مستديرة ستجمع اللصوص ...
واي لص سيديرها ،كردي ام عربي
مسلم ام سيحي...
سني ام شيعي ...
دعوجي او مقتدائي ام حكيمي ام حميري ام من قائمة الثيران

وتتعدد المبادرات وتكثر والنتيجة واحدة
المالكي وعلاوي وعبد المهدي يريدون نفس الكرسي
والاكراد يريدون
ومقتدى اللوطي يريد ...
واخر واتعس من يريد هو الشعب المنهك شعب ا
لعراق .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مبادرة البرزاني ماتت في رحم امها ...
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات روعة أ[دا :: منتدى العام :: ღღقسم المواضيع العامةღღ-
انتقل الى: